هذه القصة ستشهد بكل صدق اصعب جريمة في تاريخ البشرية
فقد كان الاب كل يوم يوصل بنته عمرها 17 عاما بـ سيارته الى مدرستها ، ففي يوم من الأيام يرن هاتف المنزل .
ويرد الآب واذا ب مديرة المدرسة التي تدرس بها بنته تقول له : أنت والد فلانة : قال نعم قالت: لماذا إبنتك غائبة عن المدرسة منذ أسبوع بدت علامة التعجب واضحة على الأب : الاب انذهل واجاب في نفسه كيف هذا الكلام وانا اوصلها كل يوم الصبح بالسيارة وجلس الأب فى حيرة من أمره ، ولم ينم طول الليل .
وفى اليوم الثاني . الاب يوصل بنته ويراها تدخل المدرسة ثم يختبىء قرب المدرسة واذا المفاجأه الكبرى ؟ إنه يرى ابنته ،تخرج وتذهب مع شاب في سيارته ، يمشي الاب وراء ابنته ويراها تنزل مع الشاب وهي بين احضانه فرحة ثم يدخلون عمارة وتدخل معه إلى الشقة ما كان على الاب المسكين الا أن غضب وزعل وتماسك من نفسه وبعد قليل دق جرس الباب فتح الشاب واذا بوالد الفتاة يرى ابنته في وضع مريب تقشعر له الأبدان تصرخ الفتاة أبي وتبدأ المعركة بين الشاب وأب الفتاة ، ولكن تسرع الفتاة الى المطبخ وتحضر سكين وتزرعها في قلب الاب فيقع الأب على الارض متضرحا بدمائه، فتقوم الفتاة والشاب بوضعه في الغسالة وتعود الفتاة الى البيت وكأنه لم يحصل شيء . وهي تقول اين ابي .
لماذا لم يذهب الى المدرسة ليأخذني اني انتظرة منذ اكثر من ساعة ولم يأت وجئت مع اخ صديقتي وبعد ساعات من الانتظار: واذا جرس الباب يدق. فتحت الفتاة الباب وكانت المفاجأة، اذ ان الذي كان على الباب ….. كان ابوها فتصرخ الفتاة وتقول ابي كيف هذا .. اجابها: يا بنتي ” مع برسيل للغسيل ما فيش مستحيل” ….
إرسال تعليق